تتكون تركيبة الدموع من ثلاث طبقات رئيسية.
الأولى مخاطية والثانية مائية والثالثة دهنية، وهذه كلها تخرج معاً من كل قناة من القنوات الدمعية.
ولكل طبقة من هذه الطبقات وظيفة حيوية وأساسية.
فالطبقة المخاطية(موجودة في قلب تركيبة الدموع) وظيفتها الحرص على توزيع السائل الدمعي على شتى أجزاء العين كي لا تتعرض أجزاء منها للجفاف.
فالإنسان الواقف مثلا تبقى عيناه لزجتان مرطبتان في الجزء العلوي على الرغم من أن قانون الجاذبية يقضي بنزول الدمع إلى الجزء السفلي.
وكذلك الحال لمن ينام على جنبه الأيمن أو الأيسر فإن عينه تبقي مرطبة بالدموع وغير معرضة للجفاف.
أما الطبقة الثانية فهي الطبقة المائية ونجدها بين الطبقة المخاطية وتلك الدهنية.
وتتكون هذه الطبقة من عناصر ومركبات كما الالكتروليت والأحماض العضوية والأمينية والبروتينات المضادة للبكتيريا.
أما الطبقة الثالثة فهي الطبقة الدهنية وهي الواجهة الخارجية للدمعة.
وتكمن وظيفة هذه الطبقة بشكل أساسي في منع تبخر الدموع لتفادي تعرض العين للجفاف، من جهة، وإبقاء حواف الجفون والقرنية رطبة لزجة نتيجة كثافة المادة الزيتية الموجودة فيها، من جهة أخرى.
الأولى مخاطية والثانية مائية والثالثة دهنية، وهذه كلها تخرج معاً من كل قناة من القنوات الدمعية.
ولكل طبقة من هذه الطبقات وظيفة حيوية وأساسية.
فالطبقة المخاطية(موجودة في قلب تركيبة الدموع) وظيفتها الحرص على توزيع السائل الدمعي على شتى أجزاء العين كي لا تتعرض أجزاء منها للجفاف.
فالإنسان الواقف مثلا تبقى عيناه لزجتان مرطبتان في الجزء العلوي على الرغم من أن قانون الجاذبية يقضي بنزول الدمع إلى الجزء السفلي.
وكذلك الحال لمن ينام على جنبه الأيمن أو الأيسر فإن عينه تبقي مرطبة بالدموع وغير معرضة للجفاف.
أما الطبقة الثانية فهي الطبقة المائية ونجدها بين الطبقة المخاطية وتلك الدهنية.
وتتكون هذه الطبقة من عناصر ومركبات كما الالكتروليت والأحماض العضوية والأمينية والبروتينات المضادة للبكتيريا.
أما الطبقة الثالثة فهي الطبقة الدهنية وهي الواجهة الخارجية للدمعة.
وتكمن وظيفة هذه الطبقة بشكل أساسي في منع تبخر الدموع لتفادي تعرض العين للجفاف، من جهة، وإبقاء حواف الجفون والقرنية رطبة لزجة نتيجة كثافة المادة الزيتية الموجودة فيها، من جهة أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق