يظن الوالدان خطأ ان السموم هى تلك المواد المعروفة للجميع بسميتها الشديدة ويضعونها فى الحسبان كالأدوية ، والكحول ، والبنزين ، وزيت المصابيح ، ومخففات الأصبغة (ثِنَر) ..الخ، متناسين أن هذه المواد وإن كانت من السموم المميتة إلا أنها ليست ضمن أكثر 10 سموم خطرة في البيئة المنزلية ، والتي قد يتعرض لها الطفل.
وعليه نجد لزاماً على أنفسنا تبيان هذه السموم العشرة التي تتصدر القائمة:
1- أدوات التجميل ومواد العناية الشخصية.
2- مواد التنظيف المنزلي.
3- مسكنات الألم.
4- الأجسام المضادة ، الألعاب ، وأدوات أخرى.
5- أدوية الزكام والسعال.
6- الكريمات والمراهم.
7-الفيتامينات.
8-المبيدات العشبية للحدائق.
9-النباتات المنزلية.
10- مضادات الهيستامين.
قد تثير هذه القائمة دهشة الكثيرين لاسيما أولئك الذين دأبوا على اعتبار المبيدات والثِنَر من أولى السموم التي يجب إبعادها عن متناول أيدي الأطفال، ولكن ينبغي التذكير أن كل مادة يمكن إساءة استخدامها مسببة أعراض ما لدى الطفل يمكن اعتبارها سماً.
وعليه إذا تعاطى طفلك كمية من البانادول أو الإيبوبروفين (مسكنات الآلام) أو جرعة عالية من أدوية السعال فعليك بالإتصال فوراً بمركز السموم.
وطالما أن الكثير من المواد في القائمة المذكورة موجودة في كل بيت ، وطالما أن الكثير من الآباء والأمهات لا يعتبرونها سموما ، فليس غريبا أن تؤدي إلى الكثير من حالات التسمم.
وهنا تأتى أهمية إتخاذ إجراءات الأمان وحفظ المواد المذكورة بعيداً عن متناول الأطفال مثلها مثل المواد السامة الأخرى المعروفة.
وعليه نجد لزاماً على أنفسنا تبيان هذه السموم العشرة التي تتصدر القائمة:
1- أدوات التجميل ومواد العناية الشخصية.
2- مواد التنظيف المنزلي.
3- مسكنات الألم.
4- الأجسام المضادة ، الألعاب ، وأدوات أخرى.
5- أدوية الزكام والسعال.
6- الكريمات والمراهم.
7-الفيتامينات.
8-المبيدات العشبية للحدائق.
9-النباتات المنزلية.
10- مضادات الهيستامين.
قد تثير هذه القائمة دهشة الكثيرين لاسيما أولئك الذين دأبوا على اعتبار المبيدات والثِنَر من أولى السموم التي يجب إبعادها عن متناول أيدي الأطفال، ولكن ينبغي التذكير أن كل مادة يمكن إساءة استخدامها مسببة أعراض ما لدى الطفل يمكن اعتبارها سماً.
وعليه إذا تعاطى طفلك كمية من البانادول أو الإيبوبروفين (مسكنات الآلام) أو جرعة عالية من أدوية السعال فعليك بالإتصال فوراً بمركز السموم.
وطالما أن الكثير من المواد في القائمة المذكورة موجودة في كل بيت ، وطالما أن الكثير من الآباء والأمهات لا يعتبرونها سموما ، فليس غريبا أن تؤدي إلى الكثير من حالات التسمم.
وهنا تأتى أهمية إتخاذ إجراءات الأمان وحفظ المواد المذكورة بعيداً عن متناول الأطفال مثلها مثل المواد السامة الأخرى المعروفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق